تتعرض آمال فريق تشيلسي الانجليزي لضربة قوية بسبب العدد الكبير من الإصابات في صفوفه.
ولم يجد البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب الفريق تحت تصرفه سوى عدد قليل من اللاعبين الكبار خلال تدريب مفتوح تابعه 3000 متفرج في ملعب الفريق ستامفورد بريدج يوم الثلاثاء مما حدا بالفريق لنشر اعتذار للجمهور بموقعه على الانترنت.
وتكهنت تقارير صحفية يوم الأربعاء بأن أكثر من عشرة من لاعبي الصف الأول بتشيلسي يخضعون للعلاج.
ويفتتح تشيلسي الذي خسر يوم الأحد 5 أغسطس بركلات الترجيح لقب كأس الدرع الخيرية أمام غريمه مانشستر يونايتد مسيرته في الدوري بلقاء على أرضه أمام برمنجهام سيتي يوم الأحد 12 أغسطس.
وأعادت القائمة الطويلة من الإصابات إلى الأذهان المشاكل التي عانى منها تشيلسي الموسم الماضي وأثرت بشدة على حظوظه في المنافسة على لقب الدوري.
وسيغيب القائد جون تيري قلب الدفاع لشهر كامل حيث يعاني من مشكلة في أربطة الركبة في حين لا ينتظر عودة لاعب الوسط الألماني مايكل بالاك والمدافع الانجليزي وين بريدج قبل شهر واحد وعشرة أسابيع على الترتيب بعد خضوعهما لجراحتين في الركبة والفخذ.
وقد يغيب عدد كبير من اللاعبين على رأسهم ديديه دروجبا هداف الفريق والجناح ارين روبن وكلاهما يعاني من إصابة في الركبة والمهاجم سالومون كالو المصاب في أعلى الفخذ والمهاجم اندريه شيفشينكو الذي يعاني من مشاكل في الظهر إضافة إلى المدافع جلين جونسون المصاب في ربلة الساق ولاعب الوسط المدافع المخضرم كلود ماكليل المصاب في الركبة والمدافع باولو فيريرا المصاب في أعلى الفخذ. وفوق كل هؤلاء تحوم شكوك حول مشاركة ثلاثة لاعبين آخرين.
فالجناح الفرنسي فلوران مالودا الوافد الجديد والذي سجل هدفا في أول مبارياته مع الفريق أمام مانشستر يونايتد يتلقى العلاج في ساقه.
كما يخضع حارس المرمى التشيكي بيتر شيك لعلاج من إصابة في يده بينما يعاني المدافع الأيسر اشلي كول من مشكلة في أعلى الفخذ.
وحتى فرانك لامبارد الذي يحمل شارة القائد في غياب تيري يلعب وهو مصاب بكسر في إصبع بالقدم.
وقال مورينيو هذا الأسبوع لتلفزيون تشيلسي "نحتاج لإشراك اللاعبين في المباريات بالتبادل" لكنه بالتأكيد لم يتوقع هذا الاختبار الصعب في مثل هذا الوقت المبكر من الموسم.
وسيأمل مورينيو الآن في أن يثبت اللاعبان الجديدان ستيف سيدويل وتال بن حاييم جدارتهما بشكل فوري.
وقال سيدويل لصحيفة جارديان البريطانية "لدينا الآن تشكيلة تضم عددا كبيرا من اللاعبين. وستكون الإصابات فرصة للاعبين الجدد."
ولم يجد البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب الفريق تحت تصرفه سوى عدد قليل من اللاعبين الكبار خلال تدريب مفتوح تابعه 3000 متفرج في ملعب الفريق ستامفورد بريدج يوم الثلاثاء مما حدا بالفريق لنشر اعتذار للجمهور بموقعه على الانترنت.
وتكهنت تقارير صحفية يوم الأربعاء بأن أكثر من عشرة من لاعبي الصف الأول بتشيلسي يخضعون للعلاج.
ويفتتح تشيلسي الذي خسر يوم الأحد 5 أغسطس بركلات الترجيح لقب كأس الدرع الخيرية أمام غريمه مانشستر يونايتد مسيرته في الدوري بلقاء على أرضه أمام برمنجهام سيتي يوم الأحد 12 أغسطس.
وأعادت القائمة الطويلة من الإصابات إلى الأذهان المشاكل التي عانى منها تشيلسي الموسم الماضي وأثرت بشدة على حظوظه في المنافسة على لقب الدوري.
وسيغيب القائد جون تيري قلب الدفاع لشهر كامل حيث يعاني من مشكلة في أربطة الركبة في حين لا ينتظر عودة لاعب الوسط الألماني مايكل بالاك والمدافع الانجليزي وين بريدج قبل شهر واحد وعشرة أسابيع على الترتيب بعد خضوعهما لجراحتين في الركبة والفخذ.
وقد يغيب عدد كبير من اللاعبين على رأسهم ديديه دروجبا هداف الفريق والجناح ارين روبن وكلاهما يعاني من إصابة في الركبة والمهاجم سالومون كالو المصاب في أعلى الفخذ والمهاجم اندريه شيفشينكو الذي يعاني من مشاكل في الظهر إضافة إلى المدافع جلين جونسون المصاب في ربلة الساق ولاعب الوسط المدافع المخضرم كلود ماكليل المصاب في الركبة والمدافع باولو فيريرا المصاب في أعلى الفخذ. وفوق كل هؤلاء تحوم شكوك حول مشاركة ثلاثة لاعبين آخرين.
فالجناح الفرنسي فلوران مالودا الوافد الجديد والذي سجل هدفا في أول مبارياته مع الفريق أمام مانشستر يونايتد يتلقى العلاج في ساقه.
كما يخضع حارس المرمى التشيكي بيتر شيك لعلاج من إصابة في يده بينما يعاني المدافع الأيسر اشلي كول من مشكلة في أعلى الفخذ.
وحتى فرانك لامبارد الذي يحمل شارة القائد في غياب تيري يلعب وهو مصاب بكسر في إصبع بالقدم.
وقال مورينيو هذا الأسبوع لتلفزيون تشيلسي "نحتاج لإشراك اللاعبين في المباريات بالتبادل" لكنه بالتأكيد لم يتوقع هذا الاختبار الصعب في مثل هذا الوقت المبكر من الموسم.
وسيأمل مورينيو الآن في أن يثبت اللاعبان الجديدان ستيف سيدويل وتال بن حاييم جدارتهما بشكل فوري.
وقال سيدويل لصحيفة جارديان البريطانية "لدينا الآن تشكيلة تضم عددا كبيرا من اللاعبين. وستكون الإصابات فرصة للاعبين الجدد."